السلبيات:
– لا يحصل الطالب على إقامة الطالب و تكون إقامته عبارة عن إقامة قصيرة المدى (مدتها هي مدة برنامج التحضير للغة التركية).
– لا يستفيد الطالب من التخفيض على المواصلات كونه لا يحمل إقامة طالب.
– على الطالب التحضير جيدا لإمتحان اليوس و إجتياز العديد من الإمتحانات كي يستطيع ضمان مقعد في التخصص الذي يريده
– المقاعد بالجامعات الحكومية محدودة و المنافسة عليها شديدة.

– صعوبة إجتياز الإمتحان تتمثل في ضيق الوقت حيث يتكون الإمتحان من 80 سؤال و تكون مدته فقط 90 دقيقة.

– يظل الطالب في قلق و تخوف في عدم الحصول على مقعد جامعي و يحتاج إلى إنتظار نتائج التقييم الذي تقوم به الجامعة لإظهار المتفوقين في الإمتحان حسب المقاعد المتاحة.
– السفر والإستقرار من جديد في مدينة الدراسة التي حصل الطالب على قبول فيها.

– ضرورة المجيئ بفيزا دراسية لضمان إستخراج الإقامة من إدارة الهجرة.

الإيجابيات:
– إذا ما إستطاع الطالب إجتياز إمتحان اليوس فالمصاريف الدراسية تكون منخفضة حيث تبدأ ب 250 دولار سنويًا وقد تصل إلى 800 دولار سنويا حسب كل تخصص وحسب كل جامعة.

يظل الإختيار هذا من بين الأصعب على الطالب, كون أن الأغلبية لا تستطيع الموازنة بين دراسة اللغة التركية و التحضير لإمتحان اليوس في نفس الوقت و غالبا ما يغير الطالب وجهته نحو الإختيار الثاني أو الثالث لسهولة الإجراءات ولضمان مقعد جامعي.