التأقلم مع الحياة الجامعية الجديدة

1- معرفة طبيعة الانتقال إلى بيئة جديدة.
2- معرفة الفروقات بين الجامعة وما قبلها.
3- البدء بصداقات ومعارف جديدة.
4- التفاعل وممارسة النشاط.
5- البداية من حيث انتهى الآخرون.
6- معرفة الأمر والأنظمة والإجراءات.
7- طلب المساعدة والمعلومات الصحيحة من خلال:

• كسر حاجز الخجل والرهبة من السؤال أو طلب المساعدة، وحتى يتعود الطالب على عدم الخجل أبداً و التردد في السؤال.

• طلب المساعدة قبل وقوع المشكلة أو تفاقمها: ومن الجوانب التي قد يحتاج الطالب المساعدة فيها الوضع الدراسي والإرشاد الأكاديمي، وأنظمة الدراسة في الجامعة والخدمات المتاحة للطالب وضوابطها والإستشارات الصحية.
• الوصول إلى المصدر الصحيح للمعلومات.
• معرفة ضوابط الإتصال والمساعدة .

10- الاعتدال في الرأي والتفكير:
ومما يعين الطالب على التكيّف على الحياة الجامعية والانخراط فيها، أن يكون معتدلاً في طريقة التفكير ومتوازناً، في طرح القضايا ومنطقياً في تحليلاته ومناقشته للآراء.
11- تحديد الأهداف والأولويات:
• لماذا تحديد الأهداف؟
بعض الناس إن لم يكن الكثير منهم لايعرفون إلى أين هم ذاهبون في الحياة، ولا يبالون بهذا الأمر ويحبطون عندما لا يجدون الطريق الموصل لهم إلى مستقبل زاهر، بل يودون مواصلة مشوار الحياة وارتقاء سلم النجاح، ولكن لا يستطيعون ويحاولون محاكاة أفعال الناجحين بالقراءة والتدريب، ويخيل لهم أنهم يتخطون العقبات وفي الواقع هم جامدون.
يبقى أن نذكر أن الدراسة في الجامعة تحتاج من الطالب جهداً مناسباً مع متطلباتها وتعرفاً دقيقاً على أنظمتها للحصول على أكثر فائدة من الخدمات المقدمة فيها.